تقرير مفصل عن أسبوع التقويم التشخيصي بالعربية و الفرنسية قابل للتعديل

نموذج تقرير اسابيع التقويم التشخيصي:

تفعيلا لمقتضيات المقرر الوزاري 2019-2020، والكشف عن المعطيات الكفيلة بتوجيه العملية التعليمية-التعلمية للموسم الدراسي الحالي قمنا ببرمجة أسبوع للتقويم التشخيصي خلال الفترة الممتدة بين 10 إلى 28 شتنبر 2019 لفائدة تلاميذ و تلميذات المستويات ..............(المستويات المسندة للاستاذ)........و ذلك باعتماد عدة بيداغوجية ساهم في إعدادها فريق من الاساتذة. وبعد تمرير الروائز و تجميع المعطيات في شبكات التفريغ كانت النتائج المحصل عليها كالتالي:
معطيات عامة:

المستوى الثالث:
عرض مجمل المعطيات:

تحليل المعطيات:
1- القراءة: (فك الرموز) تمكن جميع المتعلمين بدون استثناء من التعرف على الحروف الأبجدية مستقلة وداخل كلمات كما تمكنوا جميعا من القراءة السلسة لجمل ونصوص قصيرة(فك الرموز ء الطلاقة)
2- 2-فهم المقروء: تلميذين من أصل ستة تلاميذ في المجموع فقط هما اللذان لازالا يعانيان من بعض التعثرات على مستوى التمكن من صياغة ّإجابات واضحة لأسئلة الفهمالمرتبطة بنص معطى.
3- الإملاء: أغلب المتعلمين متحكمون في استعمال القواعد الإملائية.
4- التعبير الكتابي: همت روائز التقويم التشخيصي الكشف عن الكفايات المرتبطة بالتعبير الكتابي وقد كشفت عم تعثر تلميذين من أصل ستة حيث أنهما لم يتمكنا من صياغة فقرة من جملتين أو أكثر.
5- النشاط العلمي: أغلب المتعلمين اجتازوا عتبة التحكم.
المستوى الرابع:
عرض مجمل المعطيات:

تحليل المعطيات:
يعاني أغلب متعلمي المستوى الرابع من تعثرات واضحة على مستوى جميع مكونات اللغة العربية ,حيث أن نسب المتعلمين غير المتحكمين فاقت 50% في كل من فهم المقروء و التراكيب و الصرف والتحويل و الإملاء والتعبير الكتابي بينما كانت نسب التحكم نسبيا مرتفعة. 6 متحكمين 5 في طريق التحكم.
1- القراءة: (فك الرموز) تمكن أغلب المتعلمين من القراءة السليمة للنصوص مع تحقيق لا بأس به للحروف واحترام لعلامات الترقيم .2- فهم المقروء: بعض التعثرات على مستوى التمكن من صياغة ّإجابات واضحة لأسئلة الفهم المرتبطة بنص معطى واستعمال أساليبه للنسج على غرارها وتحديد المحتوى العام للنصوص.
3- التراكيب: صعوبات لدى جل المتعلمين في تعرف نوع الجملة وعناصرها و ادخال التعديلات المرافقة لدخول النواسخ و نصب وجزم المضارع و تعرف وتوظيف الجار والمجرور والنعت.
4-الصرف والتحويل: تمكن المتعلمون من التحكم في مهارة تعرف أقسام الكلمة وأزمنة الفعل، في الوقت الذي بدت فيه تعثرات واضحة فيما يخص العدد (مفرد، مثنى، جمع) والتعريف والتنكير والفاعل والمفعول ظاهر ين او ضميرين ثم أنواع الأفعال (السالم والمعتل بأنواعهما) كما نفي الماضي والمضارع.
5- الإملاء: أغلب المتعلمين متحكمون في استعمال القواعد الإملائية القدرة على كتابة الهمزة متوسطة ومتطرفة، الألف اللينة، التاء مبسوطة ومربوطة
المستوى الخامس:
عرض مجمل المعطيات:

تحليل المعطيات:
1- القراءة: تمكن 50%من المتعلمين من القراءة السليمة للنصوص مع تحقيق لا بأس به للحروف واحترام لعلامات الترقيم بينما تعاني النسبة الباقية تعثرات على مستوى الطلاقة.
2- فهم المقروء:تلميذان من أصل ستة تلاميذ يعانون من تعثرات على مستوى الإجابة على أسئلة الفهم المرتبطة بنص معطى.واستعمال أساليبه للنسج على غرارها وتحديد المحتوى العام للنصوص.
3- التراكيب: لم يتمكن أي متعلم من اجتياز عتبة التحكم مع تسجيل صعوبات واضحة في تعرف الأفعال اللازمة والمتعدية، ادخال التعديلات المرافقة لدخول النواسخ، المفاعيل التوابع، التمييز والمستثنى، إعراب الأفعال الخمسة وإعراب جمع المذكر والمؤنث السالمين.
4-الصرف والتحويل: نصف المتعلمين غير متحكمين في استعمال القواعد الصرفية وعلى وجه الخصوص المجرد والمزيد، المنقوص والمقصور والممدود.
5- الإملاء: أغلب المتعلمين متحكمون في استعمال القواعد الإملائية القدرة على كتابة الهمزة متوسطة ومتطرفة، همزتي الوصل والقطع، التاء مبسوطة ومربوطة. التنوينالمنقوص والمقصور والممدود.
6- التعبير الكتابي:كشفت روائز التقويم التشخيص عن تحكم نسبيفي ترتيب كلمات وجمل لتكوين فقرة أو نص ذي معنى، وانتاج بداية أو نهاية لقصة أو حوار ثم كتابة موضوع إنشائي باستعمال علامات الترقيم مع الالتزام بتصميم مكون من مقدمة وعرض وخاتمة.
7- النشاط العلمي: أفرزت النتائج على نسب تحكم متوسطة لدى معظم المتعلمينّ.
المستوى السادس:
عرض مجمل المعطيات:

تحليل المعطيات:
يعاني متعلم واحد من أصل ستة متعلمين من صعوبات جمة على جميع المستويات () فيما يتعلق بالبقية:
1- القراءة: تمكن أغلب المتعلمين من القراءة السليمة للنصوص مع تحقيق لا بأس به للحروف واحترام لعلامات الترقيم.
2- فهم المقروء:تمكنأغلب المتعلمين من الإجابة على أسئلة الفهم المرتبطة بنص معطى.واستعمال أساليبه للنسج على غرارها وتحديد المحتوى العام للنصوص.
3- التراكيب: لم يتمكن أغلب المتعلمين من اجتياز عتبة التحكم مع تسجيل صعوبات واضحة في تعرف الأفعال اللازمة والمتعدية وادخال التعديلات المرافقة لدخول النواسخ والمفاعيل التوابع والتمييز والمستثنى وإعراب الأفعال الخمسة وإعراب جمع المذكر والمؤنث السالمين.
4-الصرف والتحويل: لم يتمكن أغلب المتعلمين من اجتياز عتبة التحكم مع تسجيل صعوبات واضحة في استعمال القواعد الصرفية وعلى وجه الخصوص المجرد والمزيد النسب وأسماء الآلة والفاعل والمفعول والزمان والمكان والتفضيل.
5- الإملاء: أغلب المتعلمين في طريق التحكم في استعمال القواعد الإملائية كالقدرة على كتابة الهمزة متوسطة ومتطرفة وهمزتي الوصل والقطع و التاء مبسوطة ومربوطة و تنوينالمنقوص والمقصور والممدود وألف "ابن".
6- التعبير الكتابي:كشفت روائز التقويم التشخيص عن تحكم جيدفي ترتيب كلمات وجمل لتكوين فقرة أو نص ذي معنى، وانتاج بداية أو نهاية لقصة أو حوار ثم كتابة موضوع إنشائي باستعمال علامات الترقيم مع الالتزام بتصميم مكون من مقدمة وعرض وخاتمة.
7- النشاط العلمي: أفرزت النتائج على نسب تحكم متوسطة لدى معظم المتعلمينّ

برمجة الخطة العلاجية:

بناء على المعطيات المستقاة من شبكات التفريغ والاستنتاجات المعروضة أعلاه يبدو أن الملمح الذي يتوفر عليه المتعلمون موضوع التقويم يحتاج الى مطابقة مع ملمح الولوج الخاص بالمستويات المستقبلة ولأجل تحقيق تقارب أكبر سيتم برمجة حصص علاجية فورية وأخرى مندمجة وذلك على الشكل التالي:
1-القراءة: حصص لتدليل الصعوبات القرائية خلال الأسبوع الأول من إرساء الموارد وباستغلال بداية كل حصة لمكون القراءة خلال باقي الأسابيع، مع العمل على الفهم القرائي باستثمار جماعي وفردي لنصوص بسيطة.
2- الظواهر اللغوية: أنشطة جماعية على السبورة خلال الأسبوع الأول من إرساء الموارد وباستغلال النصوص القرائية كلما سنحت الفرصة.
3- التعبير الكتابي: استثمار الأسابيع الأولى لإرساء القواعد الأساسية للإنتاج خصوص بالمستويات العليا (خامس سادس) باستثمار كتب المتعلمين وأنشطة مقترحة.
4- النشاط العلمي: برمجة أنشطة تستهدف تعميق تعلمات المتعلمين السابقة إعدادا لهم لاستقبال المواضيع المبرمجة .