ووفق معطيات حصلت عليها جريدة “العمق”، فإن أستاذ الفلسفة الذي يدعى حميد راشيد، بعد أن أنهى حراسة تلاميذ الإستداركية، قصد مقهى النخيل بالمدينة حيث كان يحتسي فنجان قهوته، وفجأة طلب منه التلميذ المعني بالأمر كأس ماء وبعد حديث معه ضربه بالكأس على مستوى وجهه، فتركه ملطخا في دماءه، ليلوذ بعدها بالفرار بينما تكلف أصدقاءه بنقله للمستشفى المحلي لتلقي العلاجات.
وربطت مصادر “العمق”، أسباب تعرض الأستاذ المذكور للاعتداء، بسبب منعه للتلميذ المعتدي، من الغش في امتحانات الباكالوريا في دورتها الاستدراكية، التي انطلقت أمس الثلاثاء.
شاهد ايضا:نتائج الانتقاء الاولي لمباراة التفتيش 2018-جميع المراكز
إرسال تعليق